جيـت بابـك ماوقفـت بـبـاب غـيـرك يـاالـودود
جـيــت والـدنـيـا بـوجـهـي غـلـقـت ابـوابـهــا
ضاقت الأرض الوسيعه والسماء برق ورعود
واللـيـالـي مـــن قـسـاهــا كــشــرت انـيـابـهـا
والسهر قـد هـد حيلـي وباقـي خلـق الله رقـود
والهـمـوم بـوسـط قلـبـي يــا كـثــر اسبـابـهـا
جـيـت متـوسـل وداعــي جـيـت يــاالله تـجـود
بــاب رحمـتـك الوسيـعـة مــا تـسـكـر بـابـهـا
يـوم فارقـت الحبيبـه ودمعـهـا فــوق الـخـدود
والكحـل قــد ذاب منـهـا مــا جـلـس باهدابـهـا
ودمعتـي تجـري بخـدي لـيـن عـديـت الـحـدود
ومـا وقـف دمعـي دقيـقـة حـيـن اشــم ثيابـهـا
ذكرهـا دايـم ببالـي حتـى وانــا فــي السـجـود
وقلـبـي المسكـيـن فــي نبـضـه يذكـرنـي بـهـا
ليـت شـعـري اي يـومـاً التـقـي بــك ياالعـنـود
واي يـومـاً تنتـهـي الـغـربـة واسـكــر بـابـهـا
كـل لحضـه تتصـل تبكـي رجيـتـك لــي تـعـود
مـن كثـر دمعـي عيـونـي الـبـلاء قــد صابـهـا
مــا أبــي مـنـك جـواهـر أو دراهـــم أو نـقــود
شوفتـك والله تـسـوى لــي الحـيـاة ومــا بـهـا
لا تواعدنـي ببكـرة صــرت أكرهـهـا الـوعـود
خذنـي عنـدك ألتحـف ارضـك وابـوس ترابهـا
الصبر قد ضاق من صبري ورافـض أن يعـود
والعيـون تحـن متـى يــاالله تـشـوف احبابـهـا
والضلـوع تـأن متـى تحضنـك ياالخـل الـودود
والـدمـوع تـهـل مـتـى يـومـاً يـجـف سكابـهـا
مـاقـدرت ارد عليـهـا اختـفـت عـنـدي الــردود
قـلــت يـــاالله يـامــن عـالـمــاً مــــا صـابـهــا
فــرج الـهـم يـاإلـهـي فـــك أســـري والـقـيـود
واقضـي دينـي عاجـلاً يـارب و اجمعنـي بـهـا
أسـألـك بالفاتـحـة ومـريـم وطـــه ثـــم هـــود
أن تـصـبـرهـا وتـكـتــب أجــرهــا وثـوابــهــا
ياعلـيـمـاً بالخـفـايـا يــــا رحـيـمــاً بـالـيـهـود
أرحـــم المـسـلـم فـهــو يـاربـنـا أولـــى بـهــا
تحياتي سمو المجد
جـيــت والـدنـيـا بـوجـهـي غـلـقـت ابـوابـهــا
ضاقت الأرض الوسيعه والسماء برق ورعود
واللـيـالـي مـــن قـسـاهــا كــشــرت انـيـابـهـا
والسهر قـد هـد حيلـي وباقـي خلـق الله رقـود
والهـمـوم بـوسـط قلـبـي يــا كـثــر اسبـابـهـا
جـيـت متـوسـل وداعــي جـيـت يــاالله تـجـود
بــاب رحمـتـك الوسيـعـة مــا تـسـكـر بـابـهـا
يـوم فارقـت الحبيبـه ودمعـهـا فــوق الـخـدود
والكحـل قــد ذاب منـهـا مــا جـلـس باهدابـهـا
ودمعتـي تجـري بخـدي لـيـن عـديـت الـحـدود
ومـا وقـف دمعـي دقيـقـة حـيـن اشــم ثيابـهـا
ذكرهـا دايـم ببالـي حتـى وانــا فــي السـجـود
وقلـبـي المسكـيـن فــي نبـضـه يذكـرنـي بـهـا
ليـت شـعـري اي يـومـاً التـقـي بــك ياالعـنـود
واي يـومـاً تنتـهـي الـغـربـة واسـكــر بـابـهـا
كـل لحضـه تتصـل تبكـي رجيـتـك لــي تـعـود
مـن كثـر دمعـي عيـونـي الـبـلاء قــد صابـهـا
مــا أبــي مـنـك جـواهـر أو دراهـــم أو نـقــود
شوفتـك والله تـسـوى لــي الحـيـاة ومــا بـهـا
لا تواعدنـي ببكـرة صــرت أكرهـهـا الـوعـود
خذنـي عنـدك ألتحـف ارضـك وابـوس ترابهـا
الصبر قد ضاق من صبري ورافـض أن يعـود
والعيـون تحـن متـى يــاالله تـشـوف احبابـهـا
والضلـوع تـأن متـى تحضنـك ياالخـل الـودود
والـدمـوع تـهـل مـتـى يـومـاً يـجـف سكابـهـا
مـاقـدرت ارد عليـهـا اختـفـت عـنـدي الــردود
قـلــت يـــاالله يـامــن عـالـمــاً مــــا صـابـهــا
فــرج الـهـم يـاإلـهـي فـــك أســـري والـقـيـود
واقضـي دينـي عاجـلاً يـارب و اجمعنـي بـهـا
أسـألـك بالفاتـحـة ومـريـم وطـــه ثـــم هـــود
أن تـصـبـرهـا وتـكـتــب أجــرهــا وثـوابــهــا
ياعلـيـمـاً بالخـفـايـا يــــا رحـيـمــاً بـالـيـهـود
أرحـــم المـسـلـم فـهــو يـاربـنـا أولـــى بـهــا
تحياتي سمو المجد
gh j,hu]kd ff;vm wvj H;vih hg,u,] >>> o`kd uk]; htjva hvq; ,hf,s jvhfih