درب أكثر من ٥٠٠ سيدة خلال عامين
فتح مهرجان الكليجا السادس بمدينة بريدة أبواب تدريب الأسر المنتجة على مصراعيها حتى بات كأكاديمية سنوية تنتظرها البائعات وصاحبات المهن بكل شغف حيث يقدم المهرجان دورات تدريبية مجانية للأسر في فنون الطبخ والتسويق وكيفية عرض السلع بشكل جذاب للمستهلك وغيرها ، وذلك من خلال عقد شراكات مع بيوت الخبرة وحاضنات الأعمال والمؤسسات الخيرية ومؤسسات العمل الاجتماعي المستدام ، لتدريب الفتيات وسيدات الأسر المنتجة وتهيأتهن لخوض غمار التجارة والاستثمار على أسس علمية سليمة.
وتقول أم خالد بائعة البهارات والمأكولات المتنوعة أن المهرجان أعطاها جرعات مكثفة في كيفية استقبال الزبائن وعرض المنتجات بطريقة مبتكرة ورائدة ، وتشير أم عبدالرحمن ٣٠ عام وهي خارجة من إحدى الدورات المتخصصة بتزيين الأطعمة المقدمة أن الدورة فتحت لها آفاق أرحب وكسرت لديها النمطية في تقديم المأكولات ، مضيفة أنها تشعر بحماس كبير لتطبيق ما تعلمته.
من جهته أشاد مدير البرامج والفعاليات وعضو اللجنة المنظمة للمهرجان أحمد الصقري بالإقبال الكبير على الدورات التدريبية مؤكداً أنهم حتى الآن قاموا بتدريب أكثر من ٥٠٠ سيدة خلال عامين فقط في دورات متعلقة بصميم عمل الأسر المنتجة ، وأوضح الصقري أن فكرة تقديم الدورات نبعت من خلال ملاحظة طريقة العرض الخاطئة التي تنتهجها بعض السيدات ، فتطور الأمر حتى شملت الدورات كافة احتياجات البائعات وذويهن ، مضيفاً أن مجرد تواجد الأسرة المنتجة داخل أروقة المهرجان بحد ذاته يعتبر دورة تدريبة مكثفة في فنون البيع واستقبال كثافة الزوار والدخول في معمعة التفاوض وعالم التجارة ، مستشهداً ببعض الأسر التي بدأت تجارتها مع انطلاق فعاليات المهرجان في نسخته الأولى وباتت الآن من رواد الأعمال في المنطقة.
وتقول أم خالد بائعة البهارات والمأكولات المتنوعة أن المهرجان أعطاها جرعات مكثفة في كيفية استقبال الزبائن وعرض المنتجات بطريقة مبتكرة ورائدة ، وتشير أم عبدالرحمن ٣٠ عام وهي خارجة من إحدى الدورات المتخصصة بتزيين الأطعمة المقدمة أن الدورة فتحت لها آفاق أرحب وكسرت لديها النمطية في تقديم المأكولات ، مضيفة أنها تشعر بحماس كبير لتطبيق ما تعلمته.
من جهته أشاد مدير البرامج والفعاليات وعضو اللجنة المنظمة للمهرجان أحمد الصقري بالإقبال الكبير على الدورات التدريبية مؤكداً أنهم حتى الآن قاموا بتدريب أكثر من ٥٠٠ سيدة خلال عامين فقط في دورات متعلقة بصميم عمل الأسر المنتجة ، وأوضح الصقري أن فكرة تقديم الدورات نبعت من خلال ملاحظة طريقة العرض الخاطئة التي تنتهجها بعض السيدات ، فتطور الأمر حتى شملت الدورات كافة احتياجات البائعات وذويهن ، مضيفاً أن مجرد تواجد الأسرة المنتجة داخل أروقة المهرجان بحد ذاته يعتبر دورة تدريبة مكثفة في فنون البيع واستقبال كثافة الزوار والدخول في معمعة التفاوض وعالم التجارة ، مستشهداً ببعض الأسر التي بدأت تجارتها مع انطلاق فعاليات المهرجان في نسخته الأولى وباتت الآن من رواد الأعمال في المنطقة.
liv[hk hg;gd[h >> H;h]dldm sk,dm gj]vdf hgHsv hglkj[m